مرحبًا بك في لُومِينُور

حيث نؤمن بقدرتك على إحداث التغيير الإيجابي…

تغيير السلوك وصنع تحول يدوم مدى الحياة


في لومينور، نؤمن بأن فهم مشاعرك وأفكارك والعمل على تناغمها هو المفتاح لتشكيل سلوكيات تقود إلى تحوّل عميق ودائم يحمل معنى حقيقيًا.

شعارنا الذي يجمع بين القلب والعقل وبصمة الإصبع يعبّر عن الترابط العميق بين المشاعر والأفكار والسلوك.

  • يرمز القلب إلى المشاعر.
  • يمثل الدماغ الأفكار.
  • وترمز بصمة الإصبع إلى الأثر الفريد الذي تتركه هذه القوى في أفعال كل شخص.

ماهو لومينور؟

لومينور هو مزيج من الكلمة الفرنسية “lumière” والعربية “نور”، وكلتاهما تعنيان “الضوء”.

يعكس اسم لومينور تمازجًا بين الثقافات والقيم، ويجسّد الانسجام بين الشرق والغرب، بهدف أن يكون منارة نور في أوقات الشدة.

رسالتنا هي أن نضيء طريقك في أحلك اللحظات، لنمنحك التوجيه، والسكينة، وإحساسًا بالاتجاه وسط تحديات الحياة.

هدفنا

تمكين الأفراد والأسر من خلال برامج تدريب مخصصة قائمة على القيم الإيمانية لتعزيز صحتهم وعلاقاتهم.

رسالتنا

نقدم برامج تدريبية وورش عمل ودورات ذات تأثير عميق، تجمع بين المبادئ الإسلامية والمعرفة النفسية لتعزيز تماسك الأسرة وتقوية علاقاتها.

رؤيتنا

رؤية لومينور هي أن تصبح منارة عالمية للدعم القائم على الإيمان، تسهم في تحسين الصحة النفسية والعلاقات الأسرية للأفراد والأسر.

لمياء ططري: مدربة ومتحدثة ذات خبرة


وراء لومينور تقف المدربة المخلصة، لمياء ططري، التي ينبع شغفها بتمكين الآخرين من تجاربها وخبراتها الشخصية.

بدأت الرحلة بالتزام شخصي لفهم العلاقة بين العقل والقلب والسلوك.

بدأت رحلتي في عالم علم النفس والتدريب بتأثير عميق من تحدٍ شخصي: تشخيص إصابة ابني بالتوحد وهو في عمر 24 شهرًا فقط. وبإصرار على تقديم أفضل دعم له، غمرت نفسي في دراسة علم النفس. لم تكن هذه الرحلة مجرد وسيلة لمساعدة ابني، بل فتحت لي أيضًا أبوابًا لمساندة العائلات، والأزواج، والمراهقين الذين يواجهون تحديات نفسية خاصة بهم.

النية الأولية لمشاركة الأنشطة تحولت بسرعة إلى رسالة.

جلبت بداية جائحة كوفيد-19 العديد من التحديات، لكنها أيضًا أشعلت بداية جديدة لي. أثناء مشاركتي لأنشطة عائلية مع أخواتي، شجعنني على الوصول إلى جمهور أوسع. في أبريل 2020، أطلقت صفحتي التي كانت تركز في البداية على مشاركة الأنشطة، لكنها توسعت سريعًا لتقديم مجموعة متنوعة من الخدمات. طوال هذه الرحلة، ظل التزامي ثابتًا: دعم الأسر في مسيرتها نحو النمو والترابط.

بفضل تنوع خلفياتها الثقافية، تقدم لمياء رؤية فريدة وتعاطفًا عميقًا في ممارستها للتدريب.

ولدت في إسبانيا، وترعرعت في المغرب، وأعيش الآن في كندا، أحمل معي ثراء التراث السوري متشابكًا مع تجارب ثقافية متنوعة. شكّل هذا الخلفية الفريدة رؤيتي للعالم، مما مكنني من التواصل بعمق مع الناس من مختلف مناحي الحياة. أتحدث العربية والإنجليزية والفرنسية بطلاقة، مما يمكنني من جسر الفجوات الثقافية وتقديم الدعم الذي يلامس مختلف المجتمعات.

النهج الشمولي لمياء يرفع من معنويات الأسر ويمكّنها، من خلال مواجهة التحديات الحديثة وتعزيز الأسس الروحية والعلاقاتية التي تربط الأسرة معًا.

تستند جلسات التدريب الخاصة بي إلى إيماني الإسلامي العميق، الذي يؤكد أن الأسرة هي الركيزة الأساسية لمجتمع مزدهر. ومن خلال التركيز على تعزيز تماسك الأسرة، أهدف إلى دعم رفاهية الأسر المسلمة ونموها الروحي، والمساعدة في بناء جيل قوي وقادر على مواجهة التحديات.

تعرّف أكثر على لمياء ططري


اكتشف خبرات ومؤهلات لمياء ططري، مؤسسة لومينور.

بكالوريوس في علم النفس

مدربة حياة معتمدة

وسيطة أسرية معتمدة

معلّمة معتمدة في التربية الإيجابية للأهالي

اكتشف رحلة التدريب الخاصة بك

أطلق العنان لإمكاناتك من خلال برامجنا وورشات العمل المصممة خصيصًا لك.

اكتشف المزيد